التعليم : لا يوجد درجات رأفة ولا صحة لاضافة 10% للطلاب ولا يستطيع أحدًا الوصول للنتائج حتى الوزير شخصيا.
في البداية أقول أن كل هذا لا أساس له من الصحة ولا نعلم من يروجه والأعجب انه لا يوجد شئ إسمه "العتبة الآمنة" خارج خيال مؤلف هذه النظرية
ثانيا: التصحيح هذا العام "إلكتروني" ويتم في مكان مركزي "ولا يوجد تصحيح في كونترولات" مثل الاعوام الماضية ولا يستطيع أحدًا الوصول للنتائج حتى الوزير شخصيا.
ثالثا: التغيير الجذري في نوعية وشكل الاسئلة وكذلك طرق التصحيح يتنافى مع الافكار القديمة والتكهنات المبنية على الاعوام الماضية وبالتالي كل ما يقال في هذا الشأن من خيال كاتبه فقط.
رابعا: لا نستخدم المنطق القديم لدرجات الرأفة ولم نضيف ١٠٪ كما يردد البعض ولكن هناك اساليب علمية حديثة لظبط مستويات الصعوبة تتم الآن وما تزال النتيجة في نطاق الإعداد وتطبيق معايير الجودة على كل البيانات الالكترونية لضمان عدم وجود أى خطأ من أى نوع.
خامسا: نحن نطبق حاليا العقوبات على الطلاب الغشاشين ونحجب نتائجهم وكذلك نستخرج المؤشرات العامة ونعد قاعدة البيانات للاعلان عنها خلال ايام ولكنها ليست جاهزة حتى الآن.
سادسا: لمن يطلب منا النتائج قبل الموعد، نحن ليس لدينا القدرة على ذلك لان النتيجة لم تكتمل بعد.